صحة و جمال

سبب وفاة المهندس زياد الظاظا ابو شكري في ذمة الله من هو ؟!

هذا المقال ظهر اولا في موقع اليمن الغد ويحمل عنوان رابط إلى المقالة، سبب وفاة المهندس زياد الظاظا ابو شكري في ذمة الله من هو ؟!.اليمن الغد – اخبار اليمن الغد : اخر اخبار اليمن المحلية والدولية واخبار الرياضة والإقتصاد

 سبب وفاة المهندس زياد الظاظا ابو شكري في ذمة الله من هو ؟! موت وفاة وزير مالية حماس السابق “زياد الظاظا” حيث تم الإعلان اليوم خلال الساعات الأولى من فجر اليوم الأربعاء 9 فبراير عن وفاة وزير الماليه لحركة حماس السابق.

نشرة العديد من المواقع الإلكترونية الفلسطينية خبر وفاة احد قيادات حماس ووزير ماليتها السابق زياد ظاظا عن عمر ناهز 66 وذلك بعد تأثرة بالمرض .

من هو زياد الظاظا

زياد شكري عبد ربه الظاظا (وُلد في 28 نوفمبر 1955 في غزة – 9 فبراير 2022) مهندس مدني فلسطيني شغل منصب وزير وزارة النقل والمواصلات الفلسطينية ضمن حكومة إسماعيل هنية الأولى، ومنصب وزير وزارة الاقتصاد الوطني الفلسطيني ضمن حكومة إسماعيل هنية الثانية.

المهندس زياد الظاظا

اما حول عمر المهندس زياد الظاظا فهو يبلغ من العمر 66 عام وشغل العديد من المناصب الهامة في حركة حماس , وتوفى بعد معاناة مع المرض فجر اليوم الأربعاء 9-2-2022.

شاهد ايضاً: شائعة: سبب وفاة خالد سامي

مصادر محلية .. وفاة القيادي في حركة حـ.m.ـاس زياد شكري الظاظا متأثرًا بإصابته بفايروس كورونا pic.twitter.com/vey3JK84oZ

— المركز الفلسطيني للإعلام (@PalinfoAr) February 9, 2022

سبب وفاة المهندس زياد الظاظا

توفى فجر اليوم الأربعاء 9 فبراير 2022 زياد الظاظا بعد دخولة مساء الإثنين الماضي إلى قسم العناية المركزة في مستشفى غزة الأوروبي، عقب تدهور حالته الصحية نتيجة الإصابة بـ”كورونا”.

حيث أُصيب زياد شكري الظاظا بفيروس كورونا ودخل على إثرها إلى إحدى المستشفيات في غزة لتلقي العلاج , وبسبب المضاعفات الناجمة عن فيروس كورونا تأثرة صحته بشكل كير ودخل العناية المركزة. https://www.alyemenalghad.com

وتوفى صباح اليوم الأربعاء وكانت هناك حالة من الحزن من قبل عائلة زياد الظاظا وكذلك زوجة زياد الظاظا وسيتم تشييع جنازة زياد الظاظا اليوم الأربعاء بوجود بعض القيادات في حركة حماس.

مقال اخر: من هو زياد المسفر

المقال مسحوب من اليمن الغد اليمن الغد وهو يحمل عنوان سبب وفاة المهندس زياد الظاظا ابو شكري في ذمة الله من هو ؟! .

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى