مال و أعمال

العنوان المناسب للنص هو وفاة النبي صلى الله عليه وسلم أم أبيها

العنوان المناسب للنص هو وفاة النبي صلى الله عليه وسلم أم أبيها، من خلال موقعنا techsilaa.com نبين لكم أنه قبل وفاة النبي، كان رسول الله يذهب دائما إلى المسجد الحرام و يضرع المصلين عند تلاوة الصلاة بسبب مرضه، قبل ثلاثة أيام من الخضار، ازداد مرضه سوءا فجأة، و لذلك لم يعد بإمكانه الذهاب إلى المسجد الشريف.

آخر خطبة

إنه يوم حار جدا، يتطلب ماء باردا، يتم جلب المياه من جميع آبار المدينة، مختلطة غارقة إنها عادة عربية، يعتقد أنها تمنح الراحة يشعر بتحسن قليلا، ينهض من السرير، يذهب إلى المسجد، يجلس على المنبر، يبدأ كلماته بالصلاة من أجل الشهداء، و أشير إلى كلماته، و جاء في ملخص: “أيها الناس، موعدكم معي ليس الدنيا، موعدكم معي عند الحوض والله لكأني أنظر اليه من مقامي هذا، أيها الناس، والله ما الفقر أخشى عليكم، ولكني أخشى عليكم الدنيا أن تنافسوها كما تنافسها الذين من قبلكم، فتهلككم كما أهلكتهم”.

صلاة أخيرة

قال رفيق له: “أصبح مرضه شديدا، و عندما استعاد وعيه، سأل: هل صلوا؟” فقالنا: لا، إنهم ينتظرونك”، طلب الماء، و اغتسل، و أغمي عليه و هو يحاول الوقوف، و عندما استيقظ طلب الماء مرة أخرى، أحضرناه، و اغتسل، و أغمي عليه مرة أخرى عندما وقف، تكرر ذلك ثلاث مرات، و بعث برسالة يقول فيها: “دع أبو بكر يصلي” في أحد الأيام، عندما شعر بخفة في نفسه، خرج من غرفته لصلاة الظهر على ذراع حضرة علي و عباس، و كان أبو بكر يصلي، عندما شعر أن النبي قادم، تراجع، أشار النبي و قال: “اجلس بجواره”، و تبعت الجماعة أبو بكر و النبي أبو بكر و أكملت الصلاة”.

يوم الوفاة

و قال رفيق آخر: “كان يوم الاثنين، و قد تشكلت صفوف للصلاة، فتح رسول الله ستار باب غرفته، و نظر إلينا، و كان وجهه ضالة و أعرب عن سروره مع التعلق النقي للجماعة و ابتسم، كنا مشوشين حول ما يجب القيام به، و عندما انجذب أبو بكر إلى السطر الأول، أشار إليه رسول الله و قال: “أكمل صلاتك”، دخل و أخفض ستارة الباب، و توفي في اليوم نفسه، وفاته سببت الارتباك بين الناس، لم يكن من المتوقع أن يموت، كان من المتوقع أن يتعافى، كانوا يبكون و يصرخون، سحب عمر سيفه و قال: “من قال رسول الله قد مات، سأمزق رقبته، لم يمت، إنه مع الله، سيعود”.

العنوان المناسب للنص هو وفاة النبي صلى الله عليه وسلم أم أبيها:-

الإجابة هي//: أم أبيها.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى